قدم سماحته العزاء بهذا المصاب الجلل الذي يجب أن يستقبل بالقبول والرضا بقضاء الله وقدره..
فرح الحضور بسماحته كونه يمثل الاسلام الحقيقي الداعي للسلم والسلام واحترام الذمم.
المناهض لكل أنواع الغطرسة والتفرق والارتباط بالمشاريع التي يساندها دعاة الفتن والتطبيع.
.
قال تعالى ( وَمَا كَانَ لِنَفْسٍ أَن تَمُوتَ إِلَّا بِإِذْنِ ٱللَّهِ كِتَٰبًا مُّؤَجَّلًا ۗ وَمَن يُرِدْ ثَوَابَ ٱلدُّنْيَا نُؤْتِهِۦ مِنْهَا وَمَن يُرِدْ ثَوَابَ ٱلْءَاخِرَةِ نُؤْتِهِۦ مِنْهَا ۚ وَسَنَجْزِى ٱلشَّٰكِرِينَ)..١٤٥.. آل عمران
وإنا لله وإنا إليه راجعون..
المكتب الاعلامي /دار الافتاء العراقية
الأربعاء ١٤ ذو القعدة ١٤٤٥ هجرية ٢٢ آيار 2024