عاجل_ اخبار الدار
الرئيسية / قسم الاسلاميات / بلاغةُ (وكُلا منها رَغداً حيْثُ شِئْتما و فَكلواْ منْها حيْثُ شِئْتم رغداً )

بلاغةُ (وكُلا منها رَغداً حيْثُ شِئْتما و فَكلواْ منْها حيْثُ شِئْتم رغداً )

بلاغةُ (وكُلا منها رَغداً حيْثُ شِئْتما و فَكلواْ منْها حيْثُ شِئْتم رغداً )

تأمّلاتٌ قرآنيّة :

نظرتُ في قوله بلاغةُ (وكُلا منها رَغداً حيْثُ شِئْتما فَكلواْ منْها حيْثُ شِئْتم رغداً GifModified_08.gif بلاغةُ (وكُلا منها رَغداً حيْثُ شِئْتما فَكلواْ منْها حيْثُ شِئْتم رغداً GifModified_11.gif وَقُلْنَا يَا آدَمُ اسْكُنْ أَنتَ وَزَوْجُكَ الْجَنَّةَ وَكُلاَ مِنْهَا رَغَداً حَيْثُ شِئْتُمَا وَلاَ تَقْرَبَا هَـذِهِ الشَّجَرَةَ فَتَكُونَا مِنَ الْظَّالِمِينَ(35)بلاغةُ (وكُلا منها رَغداً حيْثُ شِئْتما فَكلواْ منْها حيْثُ شِئْتم رغداً GifModified_10.gif [البقرة]، ثم في قوله سبحانه بلاغةُ (وكُلا منها رَغداً حيْثُ شِئْتما فَكلواْ منْها حيْثُ شِئْتم رغداً GifModified_11.gifوإذْ قُلْنَا ادْخُلُواْ هَـذِهِ الْقَرْيَةَ فَكُلُواْ مِنْهَا حَيْثُ شِئْتُمْ رَغَداً وَادْخُلُواْ الْبَابَ سُجَّداً وَقُولُواْ حِطَّةٌ نَّغْفِرْ لَكُمْ خَطَايَاكُمْ وَسَنَزِيدُ الْمُحْسِنِينَ(58)بلاغةُ (وكُلا منها رَغداً حيْثُ شِئْتما فَكلواْ منْها حيْثُ شِئْتم رغداً GifModified_10.gif [البقرة]. فتساءلتُ: لم قال بلاغةُ (وكُلا منها رَغداً حيْثُ شِئْتما فَكلواْ منْها حيْثُ شِئْتم رغداً GifModified_08.gif: بلاغةُ (وكُلا منها رَغداً حيْثُ شِئْتما فَكلواْ منْها حيْثُ شِئْتم رغداً GifModified_11.gifكُلاَ مِنْهَا رَغَداً حَيْثُ شِئْتُمَا بلاغةُ (وكُلا منها رَغداً حيْثُ شِئْتما فَكلواْ منْها حيْثُ شِئْتم رغداً GifModified_10.gif، ثم أخر الحديث عن الرغد، فقال بلاغةُ (وكُلا منها رَغداً حيْثُ شِئْتما فَكلواْ منْها حيْثُ شِئْتم رغداً GifModified_11.gifفَكُلُواْ مِنْهَا حَيْثُ شِئْتُمْ رَغَداً بلاغةُ (وكُلا منها رَغداً حيْثُ شِئْتما فَكلواْ منْها حيْثُ شِئْتم رغداً GifModified_10.gif؟؟ فأداني علمي القاصر، بالنظر بعدَ النظر إلى شيء من الفهم، عسى يكونُ مصيبا. – حين ذكر سبحانه الجنة، كان حديثه عن المطلق الذي لا حد له، وعن المباح الذي لا يمنع فيه شيء، ولا يخالط الطيبَ فيه شيء آخر من غير جنسه. وإنما منع الله آدم وزوجه من الاقتراب من الشجرة، لا لأنها خارجة عن الطيبات؛ فإن الجنة لا يكون فيها إلا الطيب النافع. بل من جهة الاختبار/ هل يلتزمان بالأمر أم لا. وقد ذكر المفسرون أنها شجرة التفاح أو نحو هذا. فإنهما لما كانا في الجنة، قال لهما بلاغةُ (وكُلا منها رَغداً حيْثُ شِئْتما فَكلواْ منْها حيْثُ شِئْتم رغداً GifModified_11.gifكُلاَ مِنْهَا رَغَداً حَيْثُ شِئْتُمَابلاغةُ (وكُلا منها رَغداً حيْثُ شِئْتما فَكلواْ منْها حيْثُ شِئْتم رغداً GifModified_10.gif فقدم الرغد على المكان، فأفاد أن كل ثمر في هذا المكان داخل في الطيب النافع الذي لا يخشى على الآكل منه شيء. فالمعنى أينما ذهبتما في الجنة، فستجدان ثمرا طيبا فكلا منه كيفما شئتما. ولكن لا تقربا من هذه الشجرة. فهذا أليق بوصف الجنة، وقد وصفها الله بلاغةُ (وكُلا منها رَغداً حيْثُ شِئْتما فَكلواْ منْها حيْثُ شِئْتم رغداً GifModified_06.gif في مواضع متفرقة من كتابه بأوصاف كثيرة من هذا القبيل، فقال عن خمرها بلاغةُ (وكُلا منها رَغداً حيْثُ شِئْتما فَكلواْ منْها حيْثُ شِئْتم رغداً GifModified_11.gif يَطُوفُ عَلَيْهِمْ وِلْدَانٌ مُخَلَّدُونَ بِأَكْوَابٍ وَأَبَارِيقَ وَكَأْسٍ مِنْ مَعِينٍ لا يُصَدَّعُونَ عَنْهَا وَلا يُنْزِفُونَ بلاغةُ (وكُلا منها رَغداً حيْثُ شِئْتما فَكلواْ منْها حيْثُ شِئْتم رغداً GifModified_10.gif) [الواقعة]. فحتى الخمر التي في الجنة ليس فيه من أوصاف خمر الدنيا ما يذهب العقل التي هي علة التحريم. فكل ما في الجنة لا بدَّ أن يكونَ حلالا طيبا. فلذلك سبق الرغد ليثبت ذلك صفة للجنة . – فلما كان الحديث عن قرية على الأرض، كان ملازما لذلك أن يكون طعامها وشرابها معرضا لأن يكون حلالا وحراما، وأهلها معرضين لأن يرتكبوا المحرم ما داموا غير منزهين عن ذلك. فمن أجل ذلك قال سبحانه بلاغةُ (وكُلا منها رَغداً حيْثُ شِئْتما فَكلواْ منْها حيْثُ شِئْتم رغداً GifModified_11.gifفَكُلُواْ مِنْهَا حَيْثُ شِئْتُمْ رَغَداً بلاغةُ (وكُلا منها رَغداً حيْثُ شِئْتما فَكلواْ منْها حيْثُ شِئْتم رغداً GifModified_10.gif، فدلَّ ذلك على أن القرية مفتوحة لهم، يأكلون منها حيث شاءوا، ولكن أمرهم أن يأكلوا طيبا لا غير. أي كلوا كلَّ طيبٍ حيث شئتم، ولا تتجاوزوه إلى غيره مما حرم عليكم. فمن أجل ذلك أخر الحديث عن الرغد ليميزه عن ما سواه، ويفتح لهم باب القرية على كل طعام حلال من غير أن يتعدوا ذلك إلى الحرام. ( وقال : كُلا بألف الإثنين وكذلك في شئتما لأنّه خطاب لآدم وحواء فقط وهما في الجنة قبل الهبوط للأرض ، بينما قال في الآية الثانية : فكلوا بواو الجماعة وكذلك ميم العماد والجمع في شئتم لأنّ الخطاب مع بني إسرائيل حين دخولهم القرية ( بيت المقدس ) ) .

ومن لطائف الفرق بين قوله تعالى في سورة البقرة: {وَكُلاَ مِنْهَا رَغَدًا} وقوله في سورة الأعراف: {فَكُلاَ مِنْ حَيْثُ شِئْتُمَا}:

قال الفخر:

لقائل أن يقول: إنه تعالى قال هاهنا:

{وَكُلاَ مِنْهَا رَغَدًا}

وقال في الأعراف:

{فَكُلاَ مِنْ حَيْثُ شِئْتُمَا}

[الأعراف: 19] فعطف

{كُلاَ}

على قوله:

{اسكن}

في سورة البقرة بالواو وفي سورة الأعراف بالفاء فما الحكمة؟ والجواب: كل فعل عطف عليه شيء وكان الفعل بمنزلة الشرط، وذلك الشيء بمنزلة الجزء عطف الثاني على الأول بالفاء دون الواو كقوله تعالى:

{وَإِذَا قُلْنَا ادخلوا هذه القرية فَكُلُواْ مِنْهَا حَيْثُ شِئْتُمْ رَغَدًا}

[البقرة: 58] فعطف كلوا على ادخلوا بالفاء لما كان وجود الأكل منها متعلقًا بدخولها فكأنه قال إن أدخلتموها أكلتم منها، فالدخول موصل إلى الأكل، والأكل متعلق وجوده بوجوده يبين ذلك قوله تعالى في مثل هذه الآية من سورة الأعراف:

{وَإِذْ قِيلَ لَهُمُ اسكنوا هذه القرية وَكُلُواْ مِنْهَا حَيْثُ شِئْتُمْ}

[الأعراف: 161]، فعطف كلوا على قوله:

{اسكنوا}

بالواو دون الفاء لأن اسكنوا من السكنى وهي المقام مع طول اللبث والأكل لا يختص وجوده بوجوده لأن من دخل بستانًا قد يأكل منه وإن كان مجتازًا فلما لم يتعلق الثاني بالأول تعلق الجزاء بالشرط وجب العطف بالواو دون الفاء، إذا ثبت هذا فنقول: إن

{اسكن}

يقال لمن دخل مكانًا فيراد منه الزم المكان الذي دخلته ولا تنتقل عنه، ويقال أيضًا لمن لم يدخل اسكن هذا المكان يعني ادخله واسكن فيه، ففي سورة البقرة هذه الأمر إنما ورد بعد أن كان آدم في الجنة فكان المراد منه اللبث والاستقرار، وقد بينا أن الأكل لا يتعلق به فلا جرم ورد بلفظ الواو.
وفي سورة الأعراف هذا الأمر إنما ورد قيل: أن دخل الجنة فكان المراد منه دخول الجنة وقد بينا أن الأكل يتعلق به فلا جرم ورد بلفظ الفاء.

………………

ما سبب تقديم وتأخير كلمة رغدا في آيتى سورة البقرة (وَكُلاَ مِنْهَا رَغَداً حَيْثُ شِئْتُمَا(35البقرة)) (وَإِذْ قُلْنَا ادْخُلُواْ هَـذِهِ الْقَرْيَةَ فَكُلُواْ مِنْهَا حَيْثُ شِئْتُمْ رَغَداً (58البقرة))؟
العيش الرغد أو الأكل الرغد هو الهنيء الذي لا جهد معه. الآية الأولى الكلام مع آدم حيث الترخيص بسكن الجنة أولاً (اسكن أنت وزوجك الجنة) ثم بالأكل من الجنة (وكلا منها رغداً) ثم بمطلق المكان (حيث شئتما) المكان مطلق غير مقيّد ثم قيّده بشجرة (ولا تقربا هذه الشجرة) هذا التقييد بعد الإطلاق هو نوع من الإستثناء كأنه قال: كلوا من كل هذه الأماكن إلا من هذا المكان. لما كان الكلام إستثناء من مكان ربط بين المستثنى والمستثنى منه، المستثنى منه (حيث شئتما) والمستثنى (لاتقربا الشجرة) فلا بد من إتصالهما. ولو قيل في غير القرآن: كلا منها حيث شئتما رغداً ولا تقربا ستكون كلمة (رغداً) فاصلة بين المستثنى منه والمستثنى وهذا خلل في اللغة لا يجوز الفصل بين المستثنى والمستثنى منه أو على الأقل فيه ضعف إن لم نقل خطأ لأن المستثنى والمستثنى منه بينهما علاقة ولا يكون هناك شيء يفصل بينهما. كأنه قيل في غير القرآن: كلا منها حيث شئتما إلا من هذا المكان. حيث شئتما إلا من هذا المكان لا يستوي أن يكون بينهما كلام لذلك قدّم رغداً مع نوع من الإهتمام بالعيش الهنيء لهما. كلا منها رغداً حيث شئتما إلا من هذا الموضع فجمع بين المكان المستثنى منه وبين المكان المستثنى الذي ينبغي أن لا يقرباه وهذا السر في تقدّم رغداً.
و قال تعالى لآدم (حيث شئتما) أثبت لهما المشيئة من أول خلقتهما.
أما الآية الأخرى (وإذ قلنا ادخلوا هذه القرية) أيضاً مكان (فكلوا منها حيث شئتم) المكان ثم قال (رغداً) بعد أن جمع المكانين والمعنى هنا ليس فيه إستثناء وإلا كان يقدّم، وإنما قال (وادخلوا الباب سجداً) إنتقل لموضوع آخر. هذه القرية مفتوح أمامكم جميع نواحيها للأكل الرغد، للأكل الهنيء، (ادخلوا هذه القرية فكلوا منها حيث شئتم رغداً) جمع المكانين القرية وحيث شئتم ثم جاء بـ (رغداً) بعد ذلك. ولو قال رغداً حيث شئتم كأنه سيكون فاصل بين المكانين: القرية وحيث شئتم من دون داعي،
التوجيه الإعرابي لكلمة (رغداً): عندنا توجيهان من حيث الإعراب: بعض النحويين ابتكر مصطلح نائب المفعول المطلق لأن أصل العبارة: وكلا منها أكلاً رغداً، أكلاً مفعول مطلق ورغداً صفة للمفعول المطلق فلما حُذِف المفعول المطلق وبقيت صفته قال هذه نائب عن المفعول المطلق. ومنهم من قال لا، هي صفة لموصوف محذوف والموصوف مفعول مطلق. تستطيع أن تقول هي صفة لمفعول مطلق محذوف كأنك تبين غايتها وهدفها أنها تصف شيئاً أو تقول إنها نائب لمفعول مطلق.
– ما اللمسة البيانية التي تضفيها كلمة رغداً خاصة أنها جاءت بعد (حيث شئتم)؟ بيان أنه من غير جهد، من غير أن تبذلوا أي جهد. هذه القرية كانت مليئة بالثمار والأشجار ترتاحون فيها إكراماً لهؤلاء من الله سبحانه وتعالى لكن مع ذلك هم قابلوه بقولهم حنطة وبدلوا (فَبَدَّلَ الَّذِينَ ظَلَمُواْ قَوْلاً غَيْرَ الَّذِي قِيلَ لَهُمْ فَأَنزَلْنَا عَلَى الَّذِينَ ظَلَمُواْ رِجْزاً مِّنَ السَّمَاء بِمَا كَانُواْ يَفْسُقُونَ). لله سبحانه وتعالى حكمة في التعامل مع بني إسرائيل، لا هم سجدوا ولا قالوا حطة وإنما دخلوا القرية يزحفون على أعقابهم. مع كل هذا الإكرام (وَإِذْ قُلْنَا ادْخُلُواْ هَـذِهِ الْقَرْيَةَ فَكُلُواْ مِنْهَا حَيْثُ شِئْتُمْ رَغَداً وَادْخُلُواْ الْبَابَ سُجَّداً وَقُولُواْ حِطَّةٌ نَّغْفِرْ لَكُمْ خَطَايَاكُمْ وَسَنَزِيدُ الْمُحْسِنِينَ) الإغراء في الكلام وبالتكريم ومع ذلك بدّلوا.
(قال تعالى (فَأَزَلَّهُمَا الشَّيْطَانُ عَنْهَا فَأَخْرَجَهُمَا مِمَّا كَانَا فِيهِ (36)فَتَلَقَّى آدَمُ مِن رَّبِّهِ كَلِمَاتٍ فَتَابَ عَلَيْهِ (37)) ذكر فأزلهما، فأخرجهما بالمثنى ثم ذكر آدم عند التلقّي بالمفرد دون حواء؟ فما دلالة هذا الاختلاف؟
هو نبي والنبي هو الذي أُنزل عليه وليس زوجه. هو النبي الذي يتلقى وليس زوجه والتبليغ أصلاً كان لآدم (يا آدم اسكن أنت وزجك، وعلم آدم الأسماء، اسجدوا لآدم، الكلام كان مع آدم والسياق هكذا قال (فَتَلَقَّى آدَمُ مِن رَّبِّهِ كَلِمَاتٍ) وهو نبي وهو الذي يتلقى الكلمات هذا السياق وهذا ليس تحقيراً لحواء. لو ذكرنا في طه (وَلَقَدْ عَهِدْنَا إِلَى آدَمَ مِن قَبْلُ فَنَسِيَ وَلَمْ نَجِدْ لَهُ عَزْمًا ) لم يذكر حواء، (فَقُلْنَا يَا آدَمُ إِنَّ هَذَا عَدُوٌّ لَّكَ وَلِزَوْجِكَ فَلَا يُخْرِجَنَّكُمَا مِنَ الْجَنَّةِ فَتَشْقَى (117)) لم يذكر حواء، (وَعَصَى آدَمُ رَبَّهُ فَغَوَى (121) وَعَصَى آدَمُ رَبَّهُ فَغَوَى ) لم يذكر حواء، السياق هكذا. فتلقى آدم لأن آدم هو المنوط به التواصل مع الله سبحانه وتعالى بالوحي.
ما الفرق بين استخدام الجمع والمثنى في الآيات (وَقُلْنَا اهْبِطُوا بَعْضُكُمْ لِبَعْضٍ عَدُوٌّ (36)البقرة و(قَالَ اهْبِطَا مِنْهَا جَمِيعًا بَعْضُكُمْ لِبَعْضٍ عَدُوٌّ طه؟
في البقرة كان الخطاب لآدم وزوجه (وَقُلْنَا يَا آَدَمُ اسْكُنْ أَنْتَ وَزَوْجُكَ الْجَنَّةَ وَكُلَا مِنْهَا رَغَدًا حَيْثُ شِئْتُمَا وَلَا تَقْرَبَا هَذِهِ الشَّجَرَةَ فَتَكُونَا مِنَ الظَّالِمِينَ (35) فَأَزَلَّهُمَا الشَّيْطَانُ عَنْهَا فَأَخْرَجَهُمَا مِمَّا كَانَا فِيهِ وَقُلْنَا اهْبِطُوا بَعْضُكُمْ لِبَعْضٍ عَدُوٌّ وَلَكُمْ فِي الْأَرْضِ مُسْتَقَرٌّ وَمَتَاعٌ إِلَى حِينٍ (36) إذن اهبطوا في البقرة أي آدم وحواء وإبليس
في طه الخطاب لآدم(لا تظمأ، فوسوس إليه، فتشقى، فعصى آدم ربه،) فكان الكلام في طه (اهبطا) لآدم وإبليس وحواء تابعة.

……………..

عن admin

x

‎قد يُعجبك أيضاً

(( مُجمَلُ اعتِقادِ أهلِ السُّنَّةِ والجَماعةِ في محبةِ آلِ بَيتِ الرسُولِ الكَريمِ )) .

1- أهلُ السُّنَّةِ يُوجِبونَ مَحبَّةَ أهلِ بَيتِ النَّبِيِّ صلَّى اللهُ عليه وآله وسلَّم، ويجعلون ذلك ...

مفتي الجمهورية هناك أوصاف مهمة في اختيار الصديق الصالح ..

مفتي الجمهورية يطالب بمحاسبة الرادود الذي تجاوز على مقام أصحاب النبي صلى الله عليه وآله وسلم .

استنكر سماحة مفتي الجمهورية حجة الاسلام والمسلمين الشيخ الدكتور مهدي بن احمد الصميدعي ممتعضاً ومتأسفاً ...