حين أَجَجَت الأحزاب والسياسيين الدواعش الشارع السني وزرعوا في نفوس الفقراء عِلّة الحقوق والمظلومية ، وخرج الناس يقفون مناصير للسياسيين ومطالبين بالحقوق … حتى ولدت ساحات الاعتصام ولداً عاقاً مجرما حرَّف التاريخ وأساء الى عائلته التي ينتمي اليها ( داعش القتلة ) الوالد الراعي لهم ( دواعش السياسة ) حتى خربوا المحافظات وقتلوا الصغار وقبلهم الكبار …. فهبت دار الافتاء بجمع التبرعات وتقديم الخدمة .. فحسبنا الله ونعم الوكيل .
المكتب الاعلامي / دار الافتاء العراقية